الاطلالة على البحر،العاملون لطفاء جدا

لايوجد مصعد ونحن بالدور الثالث،الغرفة صغيرة جدا،السعر لا يتناسب يفترض اقل

وسط المدينة ، عند طلبي لغرفة منعزلة عن ازعاج المدينة وضعوني بالغرفة المناسبة رقم الغرفة 106، متعاونين جداااا ، الواي فاي ممتااااز ، لعدم معرفتي بالمطار أخذوني الى كاونتر الرحلة .

فندق ممتاز في حالة وصولك في رحلة مسائية للراحة قبل التوجة للمنتجع ،،، طاقم العمل ممتاز ومتعاون ، والافطار جيد ،،،

موقع الفندق

لذة الاكل

صغر الغرفة وصغرالسرير

مناسب لمن يريد قضاء ليلة فيه قبل الأنتقال للمنتجع على الجزر ،، منظمين في الاستقبال والتوديع

ماليه جزيرة صغيرة جدًا، قرابة كيلو في كيلو، والفندق في قلبها، طرق الجزيرة صغيرة، وضيقة، ومزدحمة نوعا ما، الغالبية تستخدم الدراجات النارية، والتاكسي متوفر. الفندق قريب من المتحف الوطني والمركز الإسلامي وبعض المطاعم، والساحة، والمرسى، ويمكن الوصول إليها مشيًا. يوجد محلات قريبة من الفندق جدًا، كمحل اتصالات، وسوبر ماركت صغير، ومحلات ملابس رياضية، وأجهزة. الغرف صغيرة لكنها مرتبة جدًا، فيها ميني بار ممتاز، والواي فاي تغطيته ممتازة. الطاقم ودودين وخدومين بشكل رائع، يستقبلونك من المطار وحتى الفندق، يوفرون لك جولة في المدينة على الأقدام، ويرتبون لك رحلات بحرية إن أردت، ويصطحبونك إليها، ولن تحتاج لدفع شيء هناك، بل سيحسب عليك عند المغادرة. "أخذت معهم رحلة بحرية تشمل: الصيد، الشوي، رؤية الدلافين، استغرقت ٤ ساعات، وكانت رحلة لطيفة"

الفطور غير متنوع، لكن لا بأس به، وهناك إمكانية للطلب، كالأومليت مثلا. إطلالة الغرف على مباني قديمة، غرفتي كانت ٣٠٣ الفندق صغير جدًا، بما في ذلك اللوبي، والمطعم، والغرف، لكن لم أحس أن هذا عيبًا كبيرًا! السرير الكينغ صغير بعض الشيء.

تعامل الموظفين جيد ، وتذكر بموعد الرحلة بوقت كافي المكان جديد ونظيف جدآ خدمة التوصيل كانت جيدة المدينه اسلاميه ١٠٠٪ تسمع صوت الاذان والقران المدينه صغيرة جدآ واعجبني كيفية تعايش الناس مع بعض في مكان كهذا

يقع الفندق في موقع مزدحم جدآ بااهل البلد وكثرة الدرجات النارية ، يحب الحذر منها . يجب الحذر وقت الخروج وعدم لبس ملابس تثير الانتباه او غاليه لآن اغلب الناس فقراء وقد تتعرض للسرقه من ضعاف النفوس

لاشئى

كل شئى

لم يعجبني شيء

الحذر من أن تسكن في عاصمة المالديف زحمة شديدة بشكل غير متوقع